إيضاحات سايكودايجست لمسؤول المبيعات

الصفحة السابقة

الاكتئاب رابع سبب رئيسي للأمراض في العالم بحيث خصصت حصة كبيرة من الأمراض غير فتاكة لنفسه. هناك 350 مليون مصاب بالاكتئاب في العالم . يتوقع أن يصبح الاكتئاب ثاني مرض رئيسي حتى سنة 2030.

نظرا لآثار ومضاعفات الأدويةة الاصطناعية والكيميائية، الأدوية العشبية ستكون أحسن وأحسن من هذه الأدوية مرات ومرات. استخدام النباتات في علاج الأمراض الروحية والمشاكل المرتبطة بالتوتر والإجهاد له تاريخ طويل. تقول مكتوبات المعثورة عليها من الأدوار الماضية أن النباتات كانت تستخدم لعلاج جميع الأمراض. من بين الدول العالم الصين، مصر، إيران والهند لها تاريخ أطول لاستخدام الطب العشبي وتعرف من السابقين في هذا المجال. على الرغم من هذه السوابق، ليس نسبة استهلاك وعرض الأدوية العشبية كما ينبغي.

واحد من العوامل التي تحدد وتضمن نجاح منتج في السوق، وجود نظام للتوزيع والبيع الكفوء. وجود نظام كهذا، إضافة إلى خلق رؤية إيجابية في الزبائن الحالي، يستطيع أن يساعد في انجذاب زبائن آخرين وانخفاض تكلفة البضاعة. لذلك لايضمن إنتاج منتج رخيص وذات نوعية جيدة نجاحه في السوق، بل من الضروري القيام بأنشطة تسويقية لازدهار سوق الأعشاب الطبية.

من جهة أخرى، لقد أجريت المراحل الأولى من التجارب السريرية تجريبيا مرات ومرات وأثبتت آثار المنتج الإيجابية على معظم المرضى المصابين بمشكلات الاكتئاب في فحوصات مكررة. وفقا للدراسات والتقارير الواردة حول نسبة نجاح وإفادة المنتج من قبل الأطباء والمرضى، في 80% من المجتمع السريري المنتخب مع اتباع ورعاية النظام الغذائي، أدى استهلاك هذا المنتج إلى القضاء على أعراض المرض تماما. الحد الأدنى من أداء هذا المنتج للآخرين كان الحد من تطور المرض.

إذن إذا ترغب في انخراط في هذا المجال كبائع في سوق بيع هذا المنتج، كن على اطمئنان أنه سبق وقلنا، نظرا لارتفاع نسبة المصابين بالكتئاب والقلق وتزايد الطلب من قبل المرضى للأدوية العشبية لتطوير السوق والبيع المتزايد لهذا المنتج العشبي على مستوى الداخلي والاقليمي، ستحصل على أرباح كثيرة من بيع هذا المنتج.

بالإضافة إلى كل ما سبق، تلتزم بارسي طب بزيادة أرباح جميع الجهات الثلاثة من الصفقة (منتج المستهلك والبائع والشركة المصنعة أو المنتج) من جميع ميزاتها الحديثة والفعالة ، بما في ذلك الشبكات الاجتماعية ، والمواقع الإنترنتية مع متابعين حقيقيين، تبذل كل جهودها لدعم ورضا التجار ومسؤولي البيع.

في الختام تدعو شركة بارسي طب الذين يستطيعون تقديم هذا المنتج في السوق إلى التعاون. إذن إذا تعتقد أنك أيها البائع العزيز أنك تستطيع المشاركة معنا، خذ قرارك.

لقد تم تسجيل سايكودايجست تحت اسم المشروب العشبي لعلاج الاكتئاب والضغط برقم 94505 وفي تاريخ 6/10/1396 شمسي الموافق ل27/12/2017. لقد تم تأييد هذا المنتج من حيث المعرفة التقنية وكذلك طريقة التحضير خلال رسالة رقم 56533 قسم التنمية ونقل التقنية جامعة فردوسي في مدينة مشهد بتاريخ 3/11/1396 الموافق ل23/01/2018 بعد التقييم العلمي من قبل لجنة التحكيم المنتخب من قبل الجامعة بميزات الحداثة، الإبداع و قابلية التطبيق في الحالات المذكورة.

مقطر سايكودايجست العشبي وفقا للمبادئ العلمية الحديثة مكون من 9 أعشاب طبية مختلفة رعي الحمام الليموني أو اللويزة (Aloysia triphlla)،(زهر) النارنج (Citrus aurantium)، لسان الثور الإيراني (Echium amoenum)، الخزامى أو اللافندر ( Lavandula stoechas)، الحبق الترنجاني أو المليسة المخزنية (Melissa officinalis)، الصفصاف (Salix alba)، ناردين مخزني(طبي) (Valeriana officinalis)، البنفسج (Viola odorata) والقرفة (Cinnamomum zelanicum) التي لها خصائص علاجية لعلاج المشاكل(الاضطرابات) الروحية منها الاكتئاب والقلق(التوتر)، تم إنتاجه من قبل(في) شركة بارسي طب كهن.

كل 100 مليلتر من هذا المقطر يحتوي على الوالترات، السيترونلال، الليمونن، البنفسج(violet)، الساليسن، ليناليل أسيتات، اللينالول و سينام ألدهيد.(جدير بالذكر أنه تم الإشارة فقط إلى جزء من عصارة(مستخلص) كل نبات المؤثرفي علاج الأمراض الروحية).

من استعمالات أخرى لهذا المقطريمكن الإشارة إلى التالي: الاكتئاب القديم والحاد، علاج القلق، علاج ألزهايمر، إزالة الإجهاد والإرهاق، تقوية الذاكرة، علاج باركنسون، إزالة الوسواس الفكري وتراكم الخلط السوداوي والأمراض الناتجة عنه.

لقد أجريت المراحل الأولى من التجارب السريرية تجريبيا مرات ومرات بحيث تم إدراج المنتج في صنف المواد الغذائية وكمكمل في النظام الغذائي الخاص للمرضى وأثبتت آثار المنتج الإيجابية على معظم المرضى الروحية والهضمية في فحوصات مكررة. وفقا للدراسات والتقارير الواردة حول نسبة نجاح وإفادة المنتج من قبل الأطباء والمرضى، في 80% من المجتمع السريري المنتخب مع اتباع ورعاية النظام الغذائي، أدى استهلاك هذا المنتج إلى القضاء على أعراض المرض تماما. الحد الأدنى من أداء هذا المنتج للآخرين كان الحد من تطور المرض.

الجرعة المستخدمة من هذا الدواء مرة في اليوم وبقدر كوب صغير(80 حتى 100مليلتر). أحسن وقت لأخذ الدواء في ذروة العطش (كلما كان المريض أكثر ظمأ، سيزيد مفعول الدواء وسيرتفع مستوى امتصاصه) وساعتين قبل الغداء. يجدر الذكر أن فترة استمرار المقطر والحصول على النتيجة الكاملة يتعلق بمدة إصابة الشخص بالمرض، وجود أو عدم وجود أمراض أخرى، عمر المريض، نسبة العناية بالمحاذير ومدى انتشار المرض. بشكل عام فترة أخذ الدواء لمستوى متوسط من المرض سيكون شهرا. بالطبع لايوصى أخذ هذا المقطر للأشخاص المصابين بالإمساك.